top of page

About us

Team

The 3D Printneer

We dream to manufacture Creative Happiness
in every home & Business
with the help of 3D Printing

Omar Yousry

Founder & CEO

Automation Engineer,
Creative Problem Solving is my Passion,

I enjoy applying it in 3D Printing beside my passion in Product Design, Making, Happiness, Photography, Life & Business Coaching, Positive Psychology, Islamic religion and Entrepreneurship.

Married & Parent of 2 Children.

Self_33s - Edited.jpg

3D Printing helped me discover my real passion in Creative Problem Solving, making & Product Design;
after struggling for long time to find the right idea to start my private business with, that changed my life course to a more happier & healthier life, with a better understanding of my purpose in life, that enhanced my ability to improve and solve the problems that I have faced to startup my Business. 


Although I understand that learning, happiness & finding your purpose in life is a continuous journey to discover during your whole life!
but I believe sharing with you what I have learnt and what I will continue to learn is the shortest way to happiness in this life and the life after.
 

I hope to deliver the same amazing experience of transforming your dreams into reality to every human wants to startup his/her private business and learn how to live a happier life.

إزاي بدأت قصتي!؟

أنا بعتبر رحلتي بدأت من ساعة لما بدأت شغل وأنا عندي 11 سنه, في أجازة الصيف, والدي وشركائه كان عندهم ورشة تصليح مواتير كهرباء ومولدات, واللي قدروا بعديها يفتحوا مصنع مسبوكات الألمونيوم , صحيح كنت شغال عند والدي الله يرحمه لكنه كان مصر إني أشتغل زي زي أي عامل وأصرف على نفسي كمان مرتبي وكل صيف أتعلم شغلانه مختلفه.
دي الطريقه اللي كان شايفها نجحت معاه لما كان صغير وبيساعد والده في ورشة تصليح المواتير الكهربائيه واللي فضلت تكبر وتطور لغاية لما بقت مصنع كبير, والطريقة فعلا كانت ناجحه إني أتعلم أتحمل المسئوليه.
لغاية أخر سنة في كلية هندسة الكمبيوتر والتحكم الآلي (كمبيوتر مكن المصانع) وفي مشروع التخرج بتاعي كانت أكبر صدمة في حياتي لما جالي تليفون من قريبي بيقولي ان والدي عمل حادثة بالعربيه ونقلوه المستشفى وهو مسافر ولما رجعت البيت أكتشفت أنه اتوفى في الحادثه, وفجأه كل حاجه في حياتي أتعملها Reset.

وبدأت المشاكل مع الشركاء بمجرد دخولي المصنع قبل ما اخلص مشروع التخرج, والدي كان ماسك إدارة الشركة بالكامل والخطة كانت أن أولاد الشركاء كل واحد بيتعلم عشان مكان يشغل فيه والمفروض اني كنت هساعد والدي في ادارة الشركة المشاكل دي اتعملها فترة توقف مؤقته لما روحت الجيش وأتعلمت فيه حاجات عن الناس خليتني مش حابب أعيش في مصر تاني, لكن لما خرجت وبدأت الشغل تاني كان الموضوع هدي مؤقتا!

لغاية لما حاولت أحل المشاكل اللي كنت موجوده وأطور المبيعات بتاعت الشركة وساعتها رجعت تاني المشاكل تظهر لما الشركاء حسوا ان وجودي ممكن يملى مكان والدي الله يرحمه, وبعد فترة متواصله من المشاكل وبالتشاور مع اخواتي أخدت قرار بأني أسيب الشغل وأدور على شغل تاني.

وفعلا سيبت الشغل وقررت أشتغل على نفسي واعمل CV وفجأة ربنا بعتلي فرصة إني اروح أتدرب في شركة بتعمل مصانع الحديد في ايطاليا وأشتغل معاهم في عقد احتكار لمدة 7 سنين.  

إيطاليا !!

سفري إيطاليا على قد ما كان صعب عليا في الأول بالنسبه لشاب في بداية حياته ولوحده في بلد غريبه.
إلا أنه ساعدني اني ابدأ حياه جديده بعيدا عن حياتي القديمه بحلوها ومرها, وغوصت في الشغل وتعلم اللغه الايطالي عشان أشغل وقتي, والموضوع نجح لفترة ما ومع تاني أجازة كانت والدتي مصره اني اتجوز ومعيش لوحدي وفعلا ربنا كرمني وخطبت ورجعت ايطاليا والموضوع بقى صعب في وقت كانت النت وامكانية انك تكلم حد على الكمبيوتر مكنتش سهله, خاصة ان ال Smart phone ماكنوش لسه أخترعوه.
وبعد سنه و3 شهور من وصولي ايطاليا كنت اتجوزت مراتي سافرت معايا وخلفت ابني الأول وبدأنا نعيش دوامة الحياه.

كنت بعمل حاجات كتير في الشغل وبعد 3 سنين في ال technical office كنا في 2009 بعد الأزمة العالميه بتاعت 2008, طلبوا مني اتنقل مكتب ال Services ووافقت لما حسيت ان مدير مكتب ال technical office واخد قرار خلاص انه مش عايزني رغم اني كنت أحسن واحد بيعمل الشغل بتاعي وقالي صراحة انهم اختاروا زميلي الايطالي عشان ضمنين انه هيقعد معاهم علطول مش زي مسيري أمشي!! (الشاب ده فقعهم خزوق ومشي بعديها ب 6 شهور بس).

بدأت رحله جديدة في مكتب ال Service وكانت فتره حلوه بتعلم فيها شغل جديد وأحلى حاجه ان ال Service كانت مستقله بنفسها كأنها شركة مستقله بتعمل كل حاجه لكن على Scale صغير, وبعد فتره الناس بدأت تحبني لما لقوني شاطر في أي شغلانه بيدوها لي وأتعلمت حاجات كتير من أول ال Sales لل Offers وكمان ازاي ننفذ المشروع ونخطط ونديره لغاية لما يخلص بنجاح Project Management. واحده واحده بدأت أكبر وبدأت أكون مسئول عن أقسام كتير في المكتب لغاية لما بقيت رقم اتنين وبقيت مسئول عن كل حاجه تقريبا بما فيها التخطيط إزاي نكبر ال Service.
كانت فتره حلوه جدا وكانت مليانه نجاحات , ما كنش بينغص عليا ساعتها الا عدم الاستقرار, لأنهم كانوا بيجددوا لي عقدي سنه بسنه وده عشان الخطه الأساسيه كانت اني أسافر السعوديه وأكون مسئول عن منطقة الشرق الأوسط, لكن مع الثورة بتاعت 2011 فيزا الشغل اللي كانوا بيعملوها اترفضت عشان الجنسيه مصري والموضوع اتأجل ومدير ال Service كان مبسوط بوجودي لأني كنت شايل حمل كبير من عليه.

وبدأت تحصل مشاكل مع المدير اللي فوقيه واللي كان مسئول عن عقدي لأنهم كانوا رافضين يدوني مميزات عقد السعوديه في ايطاليا والفلوس اللي كنت باخدها بقت مش مكفياني انا واسرتي, ورغم ذلك جددت العقد وفي 2012 مع ميعاد تجديد العقد المدير الكبير ده مشي بمشكله كبيره ومفاجأه وأتضطروا يحطوا مدير مؤقت كان نقطة تحول في القصه.

رغم ان مدير المكتب كان عاوز يجدد لي العقد, إلا ان المدير المؤقت رفض وكان عنصري لما لقاني مصري وواخد وضعي في الشغل, قرر أنه يمشيني من ال Service وينقلني مكتب مصر لمجرد إني مصري!

وكانت صدمه ليا وفكرت جديا أستقيل وأمشي لكن حاولت أدور على بدايل بسرعه لكن أقامتي كانت بتبجدد مع العقد ورغم اني جاتلي فرصه في الشركه المنافسه وكانوا عاوزني, لكن الغدر اللي حسيت بيه رغم ال 6 سنين اللي قضيتهم في الشركه خلاني معنديش ثقه أني أكمل حياتي في ايطاليا لأني مغترب وأكيد الموضوع هيتكرر تاني مهما حاولت.
لما العقد اللي عارضينه عليا في مصر لقيته مجحف ماديا, قررت مأقبلوش وفعلا مشيت من الشركه ورجعت مصر نهائيا وقعدت في البيت 3 شهور.

مصر أم الدنيا

رجعت مصر في وقت غريب وده كان أحد اسباب اعتراضي على القرار, لأني وصلت مصر في نص انتخابات الرئاسه الأولى ومحدش كان عارف ايه اللي هيحصل في البلد وكل حاجه كانت واقفه.
بدأت أدور على شغل لكن الموضوع كان صعب في الفتره دي والفرص اللي ظهرت قدامي كانت ضعيفه ماديا وفكرة اني أعمل بيزنس بتاعي كانت مستحيله في ظل ظروف البلد وعدم وجود رأس مال ابدأ بيه أي حاجه, حتى لو كان موجود فين الفكرة اللي ممكن أبدا بيها.

بعد 3 شهور فلوسي بدات تخلص والموضوع كان ضاغط عليا نفسيا جدا وكنت مكتئب وكانت فتره من أصعب فترات حياتي, جالي تليفون من واحد صديقي في الشركه بيسألني أنا فين وبعمل ايه عشان كان المفروض أنزل معاه الموقع تبعا لخطة تغير العقد ومحصلش, ولما قولتله على الللي حصل, قرر أنه يضغط عليهم عشان متأخرين في وصولي, والشركه رجعت تكلمني عشان يعملوا معايا العقد والحاجات اللي ماكنوش موافقين عليها فيه قرروا يوافقوا عليها على مضض.
وأضطريت أنا كمان اني أوافق لغاية لما أقف على رجلي وظروف البلد تتحسن وأشوف فرصه تانيه أحسن.

وبدأت الشغل الجديد مهندس أوتوميشين في الموقع مسئول عن تشغيل المصانع اللي تحت الأنشاء وكانت فتره حلوه وأتعلمت شغلي بسرعه خاصة بالخبره اللي كانت عندي من ال Technical office وبقيت واحد من أشطر الناس في الشركه في الشغلانه دي ورغم ان الطبيعي ان كل واحد بيتخصص في نوع مصنع معين, لكن انا ما كنش عندي مشكله أشتغل في أنواع مصانع مختلفه وأتعلم كل شويه حاجه جديده.
لكن دوام الحال من المحال, وفجأة حصلت ثورة تاني والبلد رجعت وقفت تاني والشغل بتاع الشركه وقف في مصر ولقيت نفسي قاعد في البيت وعندي مشكله في المصاريف لأن جزء كبير من عقدي كان مرتبط باني أكون في الموقع.

في الفتره دي كان كل واحد من أخواتي عنده مشاكل في شغله بصوره مختلفه وكلنا  بدانا نحلم نعم مشروع خاص بينا, لكن الموضوع كان بيقف عند مناقشة الأفكار في القعده اللي أحنا فيها وبعدين على ما نتقابل تاني كانت بتظهر مشاكل في الفكره ويتردم عليها.

وهكذا نتقابل نفكر ومنعملش حاجه وكل واحد فينا كان عنده خوف أزاي يسيب الوظيفه اللي بمرتب ثابت ويبدا مشروع  خاصة مع ظروف البلد اللي كانت مش مستقره وكل شويه تتغير.

وبدا شغل المواقع يرجع تاني والدنيا تمشي وأنسحل في الشغل واكمل وانسى موضوع البيزنس بتاعي وكل لما يحصل مشاكل في الشغل ويوقف ترجع تاني الفكره تلعب في دماغي لكن مش عارف ابدا منين وأزاي ومع مين ممكن يساعدني!؟

في 2015 جبت أخري وتعبت من شغل المواقع وكلمني واحد صاحبي من مكتب ال Service وعرض عليا أرجع أشتغل معاهم لكن من مصر خاصة بعد لما الادارة اتغيرت وبقت أحسن.

كان حل كويس أرجع بيه لشغل المكاتب السهل نسبيا وأقضي وقت أكتر مع عيلتي اللي ما كنوش بيشفوني وأنا في الموقع.

وقولت الدنيا هتحلوا وأرجع تاني للشغل اللي بحبه وأبدأ أعمل مكتب في مصر أنا مديره وأمشيه بأسلوبي المنظم , كاني بفتح الشركه بتاعتي لكن مش بفلوسي وبأسم الشركه الأم.

بدايه جديده!؟

كنت فاكر اني هبدأ بدايه جديده.
لكن المدير اللي مضيت معاه العقد, نقلوه حته تانيه اول لما بدات الشغل الجديد !
والمدير الجديد اللي جه مكانه كان من بره الشركه وقعد فتره عشان يتعود ويفهم, فتره محدش عاوز يشتغل فيها فما بالك بواحد بيبدأ من أول وجديد.

رغم الأحباط قولت خير, على الأقل قاعد في المكتب وبقضي وقت أكتر مع عيلتي وبدأ الشغل الحقيقي بعد ست شهور, في عز ازمة الدولار وبعد شهرين حصل التعويم 
الشغل كان متعطل ومفيش زباين عاوزه تشتري حاجه خاصة ان شغلنا كان كله بالعمله الصعبه وحاولت كتير أقنعهم بره يشتغلوا بالجنيه لكن هما كانوا رافضيين.
ورغم البيروقراطيه والمشاكل اللي كانت موجوده لكن مكتب ال Service بقى موجود وقام على رجليه, لكن على حساب مشاكل مع مكتب الدعم في ايطاليا خاصة لما لقيت دعمهم كان ضعيف جدا في الفتره دي, وبإيعاز من ولاد الحلال المدير الجديد قرر ينقلني ويقسم المكتب نصين, كانت ترقيه على الرف.
وهنا أخذت قرار أن شغل الوظيفه حلم وأنتهى ولازم أبدء شغلى الخاص أو أهج بره مصر لكن بهجره لبلد بتدي جنسيه و أجلت قرار الأستقاله لغاية لما ألاقي فرصه تانيه عشان أقدر اصرف على نفسي, وربنا بعتلي حاجات كتير في سكتي منها كورس Passion to Profit وده كان كورس ومجتمع دعم عشان تقدر تعمل مشروعك الخاص في الحاجه اللي بحبها وكان نقطة تحول في حياتي كبيره.
خاصة بعد لما حلم الهجرة ما لقيتش نفسي فيه وتجربتي في الغربه قبل كده عرفتني ان المشكله مش في الجنسيه.
لكن ليه!؟ ليه حلم أنك تعيش حياه سعيده ومستقره وبتكسب فيها كويس حلم صعب!!؟

الحقيقيه اللي أمنت بيها ان الشركات الكبيره مش هدفها أنك تعيش مبسوط (إلا من رحم ربي ودي نسبه قليله جدا) لكن هدفها أنها تكسب من وراك أكبر فلوس ممكنه وتديك أقل فلوس ممكنه, عشان تكبر المكسب بتاعها.
وأن للاسف كل لما الكيان حجمه بيكبر الرقابه فيه على تصرفات الناس بتكون أصعب وشبه منعدمه واي سيستم الناس بتعرف تلاقي فيه نقط ضعف وتستغله لمصلحتها.

لكن رغم الخزوق الجديد إلا اني كنت مبسوط نسبيا! لأن قبليها كنت حاسس اني وصلت لقاع الحضيض في الأكتئاب وكنت خلاص حاسس ان ما فيش أوطى من كده وأن الأوان جه عشان أعمل بدايه جديده في حياتي اتعلم فيها من أخطائي.

بدايه جديده حقيقيه

رحلتي مع الشغف (Passion) كانت فعلا البدياه الحقيقه لما بدات أستكشف تاني أنا بحب ايه من أول وجديد وبدات أتعلم تاني لحايتي مش للشغل.
واحده من أهم الغلطات اللي اتعلمت منها أني وقفت تعليم من ساعة لما أتخرجت من الكليه , صحيح كنت بتعمل في الشغل حاجات كتير واي حاجه كنت بقف فيها وبدور عليها واتعلمها بسهوله, لكن كنت بتعلم عشان الشغل, مش بتعلم عشان نفسي.
ولما رجعت أتعلم في الشغف بدأت أحس حلاوة التعليم وأحس بالسعادة اللي ممكن كمان معرفتهاش من قبل الكليه.

ومش بس كده أنا بدات أتعلم بيزنس حقيقي, بيزنس الشركات الصغيره (Startup Business).
وبدأت أفهم عن هدفي في الحياه أكتر ولقيت أن أهم أهدافي اني أكون سعيد وبدات أشتغل على نفسي واتعلم وانطلق في رحلة الباشون ورغم أن كان في مشاكل كتير بتقابلني وساعات توقفني إلا أن أحساس السعادة بتاع الباشون كان بيرجعني تاني أكمل.
ولقيت أكتر حاجه بحبها هي حل المشاكل وده اللي كان بيساعدني أتقن أي شغلانه جديده!
لكن ما كنتش عارف أعمل بيها إيه, يعني أعمل مشروع حلال المشاكل 🤣

لغاية في اول 2008 لما خبطت في 3D Printer وانا مسافر سفرية شغل وجبتها معايا وحياتي أتشقلبت.
ال 3D Printer أو الطابعه ثلاثية الأبعاد, فعلا غيرت لي حياتي للأحسن لما لقيت أني قادر أحل بيها مشاكل كتير بتقابلني وكمان قدرت أدمج فيها حبي لتصميم المنتجات والتصنيع اللي كنت فيه طول حياتي.
وفهمت بيها أن أكتر حاجه بحبها هي حل المشاكل بطريقه مبدعه Creative Problem Solving.
ومش بس كده دي فتحت لي باب للبيزنس مكنتش شايفه عشان المجال جديد وبيكبر وبيتطور بسرعه وبيمثل البيئه المثاليه عشان تقدر تعمل فيه  Business Startup.


وواحده واحده حلمي كبر: حلم أني أعلم الناس كل اللي أتعلمته في البيزنس وتصميم المنتجات والإبداع وعلم النفس الإيجابي وأساعدهم يبدأوا حلم حياتهم ويبقى عندهم بيزنس خاص بيهم بخطوات سهله وممتعه, بيزنس بيعملوه وهما سعداء في حياتهم, بيزنس بيحقق لهم حلمهم أنهم يساعدوا الناس وبيكبروا مع بعض وبيعيشوا حياه كريمه وممتعه.

 

أنت كمان تقدر تبدأ حلمك في حياة كريمة وسعيده سعاده حقيقه بتعمل فيها اللي بتحبه وعندك بيزنس خاص وناجح ان شاء الله تنفع بيه الناس وخيره بيعود على الكل.  

Need more details? Contact us

We are here to assist. Contact us by phone, email or via our Social Media channels.

bottom of page